اجتمع الكسائي واليزيدي عند الرشيدي، فحضرت صلاة، يجهر فيها، فقدموا
الكسائي يصلي، فأرتج عليه في قراءة: قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ
فلما أن سلم قَالَ اليزيدي: قارئ أهل الكوفة يرتج عليه في قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ
؟ فحضرت صلاة يجهر فيها، فقدموا اليزيدي، فارتج عليه فِي سورة الحمد، فلما أن سلم قَالَ:
احفظ لسانك لا تقول فتبتلى ... إن البلاء موكل بالمنطق
فلما أن سلم قَالَ اليزيدي: قارئ أهل الكوفة يرتج عليه في قُلْ يا أَيُّهَا الْكافِرُونَ
؟ فحضرت صلاة يجهر فيها، فقدموا اليزيدي، فارتج عليه فِي سورة الحمد، فلما أن سلم قَالَ:
احفظ لسانك لا تقول فتبتلى ... إن البلاء موكل بالمنطق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق